منذ تولي المجلس الأعلى للقوات المسلحة شئون البلاد وثقنا وتعرضنا إلي العديد من الانتهاكات علي يد قوات الشرطة العسكرية (وفي بعد الأحيان بالتعاون مع قوات الشرطة المدنية) منها:
- فض تجمعات سلمية بالقوة والاعتداء على المتظاهرين وتعذيب المعتقلين.
- انتهاك ضباط وأطباء من الجيش المصري لحرمة النفس والجسد لمن جري احتجازهم بتوقيع الكشف الطبي الإجباري علي عذرية الفتيات.
- قتل المواطنين خارج إطار القانون.
- إحالة المدنيين للمحاكم العسكرية.
إلي جانب قيام القائمين على إدارة شئون البلاد بتبني نفس الأساليب والأدوات القمعية التي انتهجها نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك لتكبيل الحريات، مثل:
- التشهير بمؤسسات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان، وترهيبهم.
- تجريم حق الوقفات الاحتجاجية والاضرابات.
- فض تجمعات سلمية بالقوة والاعتداء على المتظاهرين وتعذيب المعتقلين.
- انتهاك ضباط وأطباء من الجيش المصري لحرمة النفس والجسد لمن جري احتجازهم بتوقيع الكشف الطبي الإجباري علي عذرية الفتيات.
- قتل المواطنين خارج إطار القانون.
- إحالة المدنيين للمحاكم العسكرية.
إلي جانب قيام القائمين على إدارة شئون البلاد بتبني نفس الأساليب والأدوات القمعية التي انتهجها نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك لتكبيل الحريات، مثل:
- التشهير بمؤسسات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان، وترهيبهم.
- تجريم حق الوقفات الاحتجاجية والاضرابات.